أهلاً بكم في الشركة الأردنية لإحياء التراث(JHRC)
تأسست الشركة الأردنية لإحياء التراث (JHRC) عام ٢٠١٠ بهدف تطوير قطاع السياحة في الأردن من خلال خلق أجواء فريدة وممتعة تثري تجربة السواح، وتعيد الحياة للحضارات القديمة التي عاشت يوماً على أرض الأردن .قام صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية بتأسيس الشركة الأردنية لإحياء التراث تماشياً مع الرؤية الملكية السامية بإحياء تراث الأردن وتاريخه، وتمكين المجتمعات المحلية ومتقاعدي القوات المسلحة عبر توفير فرص للمشاركة الفعالة في المشاريع التنموية.
تأسست الشركة الأردنية لإحياء التراث (JHRC) عام ٢٠١٠ بهدف تطوير قطاع السياحة في الأردن من خلال خلق أجواء فريدة وممتعة تثري تجربة السواح، وتعيد الحياة للحضارات القديمة التي عاشت يوماً على أرض الأردن .
قام صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية بتأسيس الشركة الأردنية لإحياء التراث تماشياً مع الرؤية الملكية السامية بإحياء تراث الأردن وتاريخه، وتمكين المجتمعات المحلية ومتقاعدي القوات المسلحة عبر توفير فرص للمشاركة الفعالة في المشاريع التنموية.
وريم إيبسوم(Lorem Ipsum) هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص
رسالتنا في الشركة الأردنية لإحياء التراث هي إعادة إحياء تراث الأردن من خلال تحويله الى تجارب فريدة للسائح من داخل الأردن وخارجه على حد سواء، وفي ذات الوقت، تأمين دخل مستدام للمجتمعات المحلية ومتقاعدي القوات المسلحة من خلال مشاريع الشركة المختلفة.
تهدف الشركة الأردنية لإحياء التراث الى تطوير وإدارة قطاع سياحة "المحاكاة" التاريخية في الأردن بطريقة مستدامة. فهذا القطاع يساهم في إبراز الأردن كموقع فريد من مواقع السياحة التاريخية في العالم، مما سيكون له أثر بالتالي على اقتصاد الأردن ومجتمعه.
في تجارب المحاكاة والتمثيل في مشاريعنا المختلفة نقوم بمزج الفائدة والترفيه في عروض تعطي المشاركين فرصة لمعايشة تاريخ الأردن بشكل مباشر.
يتمحور عملنا حول تشجيع السواح من داخل وخارج الأردن لمعرفة المزيد عن تاريخ الأردن وثقافته.
. يهدف عملنا الى زيادة جاذبية الأردن في أعين السواح والإعلام العالمي، بالإضافة الى عالم الأعمال.
وذلك من خلال مشاركة المتقاعدين العسكريين مباشرة، بالإضافة الى خلق فرص لقطاع الأعمال المحلي.
عن طريق المساهمة في تطوير قطاعي الضيافة والسياحة في المواقع التي تعمل فيها مشاريعنا، بالإضافة الى التعاون مع صناعات أخرى كالإنتاج السينمائي والتلفزيوني.